15 - مايو - 2024

الخليل-البكري: “الأوقاف” رفدت الحرم الإبراهيمي بعشرات الموظفين الجدد

الخليل-البكري: “الأوقاف” رفدت الحرم الإبراهيمي بعشرات الموظفين الجدد

فلسطين الحدث-الخليل-٣١-٣-٢٠٢٣ قال وزير الأوقاف والشؤون الدينية البكري إن الحرم الإبراهيمي الشريف ، هو محط عناية ورعاية الوزارة ، وفي أعلى سلم اهتمامات القيادة الفلسطينية بكل تفاصيله ، مشيرا إلى رفدت الحرم يزيد عن 40 عام وموظفا منذ عام 2022 .

شهر رمضان المبارك ، بهدف تقديم أفضل الخدمات لمن يؤمون هذا المقام “.

بدأنا بوزارة الأوقاف ، اتخذنا بوزارة الأوقاف وأعمال البناء ، وأعمال البناء ، وأعمال البناء ، وخط الأعمار

ولفت البكري إلى أن الوزارة تعمل على تجديد نظام الصوتيات وتركيب أفضل ما توصل إليه العلم في هذا المجال ، ليبقى الحرم منارة عنوانا جميلا لكافة الفلسطينيين والمسلمين على مستوى العالم.

وقال انه البكري: “أقف الآن مقابل منبر صلاح الدين الأيوبي ، مسندا ظهري إلى مقام إبراهيم الخليل ، وعلى سدة المؤذنين التاريخية ، علامة وقف عليها عظماء المؤذنين والقراء على مستوى فلسطين والعالم ، أعبر عن عظيم امتناني فرحا بهذه الحشود من المصلين الذين أموا الحرم في الجمعة الثانية من المصلين. رمضان ، من كافة محافظاتنا الفلسطينية ومن العالم الخارجي “.

أنشر أن “تواجدهم والتفافهم حول الحرم هو رسالة بأن الحرم الإبراهيمي راسخ ومتجذر في قلوب كافة المسلمين وأبناء الشعب الفلسطيني خاصة”.

وناشد البكري المواطنين من كافة أرجاء فلسطين للرباط والتواجد داخل الحرم على مدار العام لحمايته من التهويد ، مشددا على الحرف

توضح هذه القضية بالاحتلال ، بحفرياتها واعتداءاتها على الشاشة ، وضربت بعرض الحائط كافة ، والتوافق الدولي ، وتكتبه ، و 7 ، و 7 ، و 7 ، و 7 ، و 7 والإسلامي والفلسطيني .

هدفه هدفه تهويد الحرم بكافة أركانه وأجزائه ، وهذا ما يكون هذا الهدف طالما كانت هذه الحشود ملتفة حول الحرم تذود عنه وتحميه “.

وتطرق البكري إلى التكية الإبراهيمية التي تقع بمحاذاة الحرم ، موضحا أن عدد المستفيدين من الفقراء والمساكين وصل في هذا اليوم التاسع من رمضان إلى 5000 شخص ، تعمل على زيادة هذا العدد في الأيام القادمة ، بما جاذا الفقراء والمحتاجين .

إجراءات الاحتلال وتضييقاته ، أم المصلون الحرم الإبراهيمي في الخليل من كل حدب وصوب ، حيث اكتظت باحاته وأروقته بآلاف المواطنين والزائرين من مختلف المحافظات ومن الخارج.

وتوافد المصلون مصطحبين أطفالهم وعائلاتهم مع ساعات الصباح الأولى إلى البلدة القديمة والحرم المكلوم ، لتأدية شعائر صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان المبارك

مقالات ذات صله