فلسطين الحدث-٣١-٣-٢٠٢٣ دعا مجلس بطاركة ورؤساء كنائس القدس ، اليوم الجمعة ، المجتمع الدولي “الأمان ،” ، والحرية الدينية المسيحية المحلية ، وملايين الحجاج المسيحيين الذين يزورون الأراضي المقدسة ، إضافة إلى المحافظة على الوضع الحالي “.
نشرها في رسالته في رسالته
قاد البيان إلى اعتداءات المواقع الصحافية في القدس.
ويخشى بطاركة ورؤساء الكنائس تكرار اعتداءات شرطة الاحتلال الإسرائيلي على الاحتفالات الدينية في الهندوس ، الهند ، الهند ، الهند ، الهند ، الهند ، الهند ، الهند والاحتفالات.
ويضطر الفلسطينيون للحصول على تصاريح للمرور من حواجز الاحتلال الإسرائيلي حول القدس ، في طريقهم إلى مناطق العبادة المسيحية والإسلامية في مدينة القدس ، ما يشكّل انتهاكا للقطاع العام التي تضمن حرية العبادة.
وتعرضت عدة كنائس في القدس على إجراءات تجاه المستوطنين.
في 19 آذار الجاري ، حاول مستوطن ، كنيسة قبر العذراء مريم “الجثمانية” في مدينة القدس المحتلة .
وأدانت بطريركية الروم الأرثوذكس الاعتداء على الكنيسة ، ومحاولة إلحاق الاداء الجسدي بالمطران يواكيم وهو يرأس الصلاة والشعائر ، والاعتداء بالضرب على أحد الكهنة .
العودة إلى العودة إلى عائدات العودة إلى إعادة النشاط إلى الظهور في عائدات الصوم والاستعداد لاستقبال أسعار والشعائر المرافقة له ، خاصة في إعادة النمو ، الذي يعاني من إعادة النمو ، الذي يعيش فيه المسيحيون الذين يعانون من إعادة النمو.
تمدد البطريركية في مناطق التجمع والممارسات العامة والتعرفية وتيرتها في مواقع الأحداث شبه اليومية وتيرتها ، كثرة الأوديوهات من النداءات المختلفة
حقوق الملكية والحريات الدينية .
ودعت المجتمع الدولي للتدخل الفوري من أجل الحصول على الحماية للفلسطينيين ومقدساتهم الإسلامية والمسيحية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة في القدس ، والآن بعد أن بدأت العصر لأبشع أشكال وداعك والاعتداء على أيدي المجموعة الصهيونية المتطرفة.
في القدس الشريف ، حيث اقتحم المستوطنون ، داخليًا ، واوقف النار فيها ، وحاول إشعال النار فيها. ، في محاولة لمحاولة محاولة محاولة الإسرائيليين الوصول إليها.
يذكر أن الكنائس التي تسير حسب التقويم الغربي ، تحتفل بعد غد الأحد ، بـ “أحد الشعانين” ، حيث تنطلق المسيرة التقليدية من كنيسة بيت فاجي بجبل الطور بالقدس باتجاه باب الأسباط ، حيث يترأس بطريرك القدس باتجاه باب الأسباط ، حيث يترأس بطريرك القدس ، باتجاه باب الأسباط ، حيث يترأس بطريرك القدس ، بييرباتيستا بيتسابالا ، صلاة احتفالية في كنيسة القديسة حنة “السلام” ، داخل أسوار البلدة القديمة ، قبل أن تبدأ مسيرة كشفية من باب الأسباط إلى باب الجديد.
واعترضت شرطة الاحتلال الإسرائيلي ، العام الماضي ، طريق المسيرة الكشفية عند باب العامود ، وحاولت تغيير مسارها ، إلاّ حالات الحوادث التابعة لقيادة الاحتلال وواصلوا المسيرة.
وتحاول سلطات الاحتلال إفراغ المدينة المقدسة من الوجود الفلسطيني ، المسيحي والإسلامي ، لتنفيذ مخططاتها التهويدية.
